قبل عامين خرجت خالدة محمد أحمد الأصبحي 52 عاماً لاستلام حوالة مالية من أحد أبنائها لتذهب لمعالجة أحد أحفادها. ولكنها لاتزال منذ ذلك الحين مختطفة ومغيبة قسرياً في أحد سجون الميليشيا الحوثية. يقول ابنها ماهر الأنسي لـ «البيان»: «قبل سنتين ذهبت والدتي خالدة محمد أحمد...