عبده الجندي مابين الماضي والحاضر
بعد إستشهاد الرئيس صالح أصبح عبده الجندي بين خيارين، إما أن يعيش حراً أو عبداً تحت أقدام #الحوثيين.. فاختار هذا الطريق تابعوا….! pic.twitter.com/fL5w6Yk3Oq
— منصة 26 سبتمبر (@Sep26P) November 12, 2018
بعد إستشهاد الرئيس صالح أصبح عبده الجندي بين خيارين، إما أن يعيش حراً أو عبداً تحت أقدام #الحوثيين.. فاختار هذا الطريق تابعوا….! pic.twitter.com/fL5w6Yk3Oq
— منصة 26 سبتمبر (@Sep26P) November 12, 2018