عادل الأحمدي:
حياءً من المُبْكِيات العديدة في موطني أجعلُ الشوق “صامتْ”
أنا للصبابات والشعر أدنى ولا شأن لي بالسياسةِ
أهفو الى حضن قافيةٍ كي أنام وقلبي يضيءْ
فلتغب تلكمُ الغانيات وتلك الأغاني فلا وقت للحبِّ لا وقت للشعرِ
هذا زمانُ السلالات تجتثُّنا و”الكلافتْ”
*من صفحة الكاتب على فيسبوك
أحدث التعليقات